في الأحساء، الجامعات والمكتبات والأسواق والشوارع والفنادق ويقابلها المعامل والمصانع والمحاجر والموارد الغنية كلها تشعرك بالانتماء وشعور الطمأنينة بالاكتفاء الذاتي.
الأحساء.. هي جزءٌ من كُل، هي صفحة من كتاب يستحيل نسخه، من وطن عظيم يهمه الإنسان، ويكون الإنسان فيها الرهان الأول.